ضد التطبيع

Hello all NZ Minor Political Parties, I would like to make a call of collaboration to you. I am noticing that 1- The country is being sold out, piece by piece, at different times and in different ways. Opening up the possibility for the likes of Black Rock to take control (1) (2) 2- Kiwis continue to be ripped off and impoverished, because of the carelessness of officials (3) 3- Government and state officials can do whatever they want to the country and still walk free (4) (5) and there is no opposition disrupting the trend. This is the same condition that allows officials and the establishement and career politicians in the Arab world and African countries to sell out their countries, to destroy education, health services and the economy, to bring catastrophies (6) and even start armed conflicts, between them, with absolute and total impunity. I've been living in NZ for a few years now, and I am seeing the same general patter

          Manifesto for Justice and against Evil The audience of this manifesto: Muslims in NZ The goal of this manifesto: Engage the Muslim community in 1) bringing about justice and 2) reining in injustice and evil in the society Introduction We are seeing injustice and human tragedies on a daily basis but we are doing nothing about them. For instance, what are we doing    - for the children being abused and killed (1) ?   - against the root causes of the indigenous people being more likely to grow up in state care or in prisons ?   - for the pregnant woman that is living domestic violence,  whose child is being mistreated in foster care, whose private space is being invaded by woman-looking men, whose old mother is soon to be thrown to the street (because her aged-care center is closing down) and whose sick old father is being presured, in a hosptal, to accept to be euthanized ? We are failing our duty towards the weak, the sick, the poor and the oppressed in the society we live

Feedback on the "Inclusive Education" policy Feedback on the "Inclusive Education" policy Introduction: Like all schools in the country, my child's is introducing the use of the "preferred pronoun". Meaning a boy can decide that he is a girl, and everybody should abide by that. Your child will be punished for using "he/him/his" when referring to that boy ! Here is my feedback to the school on this policy. Please copy any idea or section and use it in your feedback. ----------------------------------- My feedback: The following is my feedback on the "Inclusive Education" policy. In the first part, I am commenting on the use of the "preferred pronouns" of students under "Learners at the centre". In the second part, I am addressing a few sections under "Cultural and religious diversity" and "Sexuality and gender diversity".

Shirk 4 علاقة التطبيع بالرّدة عن الدين و بالشرك بالله لا يمكن الحديث عن التطبيع من وجهة نظر القرآن دون الحديث عن مشكل أكبر و أعمق و هو الشرك بالله و عصيانه. هنا بعض النقط القرآنية المترابطة و المتشابكة. بعضها يؤكد بعض. 1- المطبّعون مصيرهم عذاب الله العظيم ﻷنهم آرتدّوا عن دينه: ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء… ياأيها الذين آمنوا من “يرتدّ منكم عن دينه”… إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا… سورة المائدة، 51-55 طبعا هنا الكلام عن الكافرين من اليهود و النصارى. و ليس على الذين لم يقاتلوننا في الدين و لم يخرجوننا من ديارنا، بدليل اﻵية 8 من سورة الممتحنة 2- عندما يأمر الله بتعامل معيّن. و السادة و الكبراء يرون غير ذلك فيشاكسون الله في المسألة. ألم يصبحوا آلهة مع الله ؟ كلمة "يشاكسون" بالمعنى المستعمل في اﻵية 21 من سورة الزمر. 3- موظفو الدولة الذين أصبح عندهم أمر السادة و الكبراء أكبر من أمر الله. أليسوا كاذبين عندما يصلون و يقولون “الله أ

لماذا أغلب الموظفين و المستخدمين مشركون بالله تعالى يقول الله تعالى: وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىٰ أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ . اﻷنعام، 121 بعد أن نهى الله عن أكل ما لم يُذكَر آسم الله عليه، حذّر أنّ من أطاع المجادلين، في هذا النهي، و أكل الفِسْقَ فقد أشرك بالله تعالى. القاعدة التي نستنتجها من هذه اﻵية: أنه عندما يقطع الله في مسألة، فمن أطاع طرفاً آخراً بخلاف ما قطع الله به، فقد أشرك هذا الطرف بالله. ﻷنه يطيع الله في مسائل. و في مسائل أخرى، يجعل أوامر أطراف أخرى فوق أوامر الله. من هنا يمكن أن نقول أن موظفي الدولة بأنواعهم و مستخدمي الشركات، عندما يطيعون كبرائهم في العمل، في مسألة ضد ما يريد الله، من عدل أو قسط أو إصلاح في اﻷرض …، فقد أشركوا كبراءهم بالله، و حَبِطَ صلواتهم و صيامهم و باقي عباداتهم. و على عكس ما نعتقد، لا حظ لهؤلاء في الآخرة. و الله تعالى يخبرنا عن حال هاته ال

لماذا تلقيح اﻷولاد شرك بالله تعالى يقول الله تعالى : ...فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا، فَمَرَّتْ بِهِ. فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا: "لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ". فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا، جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا. فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ. أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ ؟ سورة اﻷعراف، 189-190 نفهم أن الوالدين دعوا الله مخلصين له الدعاء بأن يؤتيهما ولدا كامل العقل و الصحة. لكن لما خلق الله لهما ما أرادا، إذا بهما يشركان بالله أطرافاً أخرى في هذا الولد، و هي لم تخلق من الولد شيئا، بل هي التي تُخْلق. سواء كانت هذه اﻷطراف كهنة دين أو قادة أو تقاليد آجتماعية موروثة من اﻵباء و اﻷجداد أو معتقدات في المجتمع. فيعمل الوالدان في الولد ما لا يقبله العقل أو الفطرة، اللذين آتاهما الله. و قد يصل اﻷمر إلى حد قتل الولد، طاعة للشركاء. و هذا ما يخبرنا به الله تعالى في سورة اﻷنعام 137: وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ